إل-أرجينين

مواصفات إل-أرجينين

الاسم الكيميائي: أرجينين
الصيغة الجزيئية: C6H14N4O2
الوزن الجزيئي: 174.2 جرام/مول
رقم التسجيل الكيميائي (CAS): 74-79-3

الأرجينين هو حمض أميني شبه أساسي يلعب أدوارًا حيوية في جسم الإنسان. يُعد وحدة بناء البروتينات ويساهم كمقدمة لتكوين عدة جزيئات مهمة. من أهم وظائفه كونه مقدمة لتخليق أكسيد النيتريك (NO)، وهو جزيء إشارة يساعد في استرخاء وتوسيع الأوعية الدموية، مما يحسن تدفق الدم وينظم ضغط الدم. هذا التأثير الموسع للأوعية يجعل الأرجينين مهمًا لصحة القلب والأوعية الدموية.

المظهر: مسحوق بلوري أبيض.

الذوبان: قابل للذوبان بشكل كبير في الماء (حوالي 100 ملغ/مل عند درجة حرارة 20 درجة مئوية)، قليل الذوبان جدًا في الإيثانول، وغير قابل للذوبان في الإيثر.

  نقطة الانصهار: حوالي 222 درجة مئوية.

معلومات غذائية عن أل-أرجينين في الجرعة النموذجية:

  • السعرات الحرارية: حوالي 12 سعر حراري.

  • البروتين: حوالي 3 جرامات.

  • الدهون: عادة 0 جرام أو مقدار مهمل.

  • الكربوهيدرات: عادة 0 جرام.

  • الصوديوم: قد يحتوي على كميات صغيرة حوالي 3 ملليجرام حسب التركيبة.

  • كمية الأرجينين: تتراوح جرعات المكملات عادة من 500 ملليجرام إلى 1500 ملليجرام أو أكثر لكل حصة.

  • بعض المنتجات تحتوي على مكونات مثل المالتيوديكسترين التي تضيف سعرات حرارية وكربوهيدرات إضافية (حوالي 5 جرام كربوهيدرات و30 سعر حراري في بعض التركيبات).

  • فوائد الأرجينين للصحة كما يلي:

    • صحة القلب والأوعية الدموية: يعمل الأرجينين كوسيط في إنتاج أكسيد النيتريك الذي يوسع الأوعية الدموية، مما يخفض ضغط الدم المرتفع، ويحسن أعراض الذبحة الصدرية، ويقلل من خفقان القلب، ويدعم وظائف القلب بتحسين الدورة الدموية وتقليل خطر انسداد الشرايين التاجية.

    • تحسين الأداء الرياضي: بزيادة تدفق الدم، يعزز إيصال الأكسجين والمغذيات للعضلات والمفاصل، مما يحسن القدرة على التحمل ويقلل التعب خلال التمارين.

    • دعم الجهاز المناعي: يحسن الاستجابة المناعية ويساعد في التعافي من العدوى، والجراحة، والعلاج الكيميائي.

    • تأثير مضاد للالتهابات: يقلل من الالتهاب المزمن الضار المرتبط بالعديد من الأمراض.

    • علاج ضعف الانتصاب: عبر زيادة إنتاج أكسيد النيتريك الذي يريح العضلات الملساء اللازمة للانتصاب.

    • تحسين سكر الدم وملف الدهون: يخفض مستويات السكر في الدم والصيام، والدهون الثلاثية، والكوليسترول الضار (LDL)، مما يدعم الصحة الأيضية ويقلل من عوامل خطورة أمراض القلب.

    • حماية الجهاز العصبي والقلب: يحسّن وظيفة البطانة الوعائية ويقلل الالتهاب، مما يحمي القلب والدماغ، خصوصًا في حالات تصلب الشرايين وبعد الجراحات القلبية.

ابقى على اتصال​

نحن نود سماعكم! في BOTS Pharma، فريقنا جاهز لمساعدتكم في أي استفسارات حول مكوناتنا أو فرص الشراكة. تواصلوا معنا اليوم ولنُعزز الصحة معًا!

Scroll to Top