فيتامين "ب4" الكولين
مواصفات فيتامين "ب4" الكولين
الاسم الكيميائي: كلوريد 2-هيدروكسي إيثيل-تريميثيل أمونيوم
الصيغة الجزيئية: C5H14ClNO
الوزن الجزيئي: 139.63 جرام/مول
رقم كاس: 67-48-1
ما هو فيتامين "ب4" الكولين
كلوريد الكولين يوجد طبيعياً في أطعمة مثل البيض والكبد والأسماك والدجاج ومنتجات الألبان. النقص في الكولين يكون أكثر شيوعًا عند النساء الحوامل، والنباتيين، ومن يستهلكون كميات كبيرة من الكحول.
الاستهلاك المفرط قد يسبب آثارًا جانبية مثل رائحة جسدية مشابهة لرائحة السمك، التعرق، التقيؤ، وانخفاض ضغط الدم، لذا يجب الالتزام بالكميات الموصى بها.
الخصائص الفيزيائية
المظهر: مسحوق بلوري أبيض إلى أبيض مائل إلى الاصفرار، عادةً عديم الرائحة أو برائحة خفيفة، وله طعم حامضي قليلاً.
الذوبان: قابل للذوبان بشكل عالي في الماء والإيثانول؛ غير قابل للذوبان في الإيثر، الإيثر البترولي، البنزين، وثاني كبريتيد الكربون.
نقطة الانصهار: 302–305 درجة مئوية.
المعلومات الغذائية
يوجد الكولين طبيعيًا في معظم مكونات الأعلاف والأطعمة (غالبًا على شكل فوسفاتيديل كولين)، ولكن الحيوانات والبشر لا يمكنهم تصنيع كميات كافية لتلبية جميع الاحتياجات الأيضية، مما يستلزم تناول مكملات غذائية. تحتوي منتجات الأعلاف النموذجية على حوالي 70-75% من الكولين بالوزن، مما يوفر مصدرًا مركزًا لهذا المغذي.
فوائد فيتامين "ب4" الكولين
كلوريد الكولين هو مغذٍ حيوي له العديد من الفوائد الصحية المهمة:
يدعم صحة الكبد: يساعد في نقل الدهون خارج الكبد، مما يمنع تراكم الدهون الذي قد يسبب تلف الكبد ومرض الكبد الدهني.
يحافظ على تركيبة غشاء الخلية: كلوريد الكولين ضروري لتكوين الفوسفوليبيدات التي تُعد مكونات رئيسية لأغشية الخلايا والأنسجة.
يعزز أيض الدهون: يلعب دورًا حاسمًا في استقلاب الدهون، مما يساعد الجسم على تفكيك الدهون واستخدامها بكفاءة، مما قد يساعد في إدارة الوزن.
يدعم الجهاز العصبي: يشارك الكولين في إنتاج الأسيتيل كولين، وهو ناقل عصبي مهم للتحكم في العضلات، والذاكرة، والمزاج، والوظائف الإدراكية.
يحسن صحة الدماغ والإدراك: يمكن أن يحسن التناول المكمل من الذاكرة والتعلم والوظيفة الإدراكية العامة، خاصة لأولئك الذين يعانون من انخفاض تناول الكولين.
يعزز وظيفة الجهاز المناعي: يدعم العمل السليم للجهاز المناعي، مما يساعد الجسم على الدفاع ضد العدوى.
في الحيوانات: يحسن كلوريد الكولين النمو، وكفاءة العلف، وجودة البيض (في الدواجن)، ويقلل من خطر الإصابة بالكبد الدهني.
يُوجد كلوريد الكولين طبيعيًا في أطعمة مثل البيض، الكبد، الأسماك، الدجاج، ومنتجات الألبان. ويكون النقص أكثر شيوعًا في النساء الحوامل، والنباتيين، والذين يستهلكون كميات كبيرة من الكحول.
الجرعات الزائدة قد تسبب آثارًا جانبية تشمل رائحة جسم تشبه رائحة السمك، والتعرق، والقيء، وانخفاض ضغط الدم، لذا يجب الالتزام بالكميات الموصى بها.
