فيتامين "ب3" النياسين

مواصفات فيتامين "ب3" النياسين

الاسم الكيميائي: حمض البيريدين-3-كربوكسيل
الصيغة الجزيئية: C₆H₅NO₂
الوزن الجزيئي: 123.11 جرام/مول
رقم كاس: 59-67-6

فيتامين ب3، المعروف أيضًا بالنياسين، هو فيتامين قابل للذوبان في الماء ضروري للحفاظ على الصحة العامة. يتواجد بشكل رئيسي في شكلين: حمض النيكوتينيك والنياسيناميد (النيكوتيناميد)، حيث يحولهما الجسم إلى إنزيمات مساعدة NAD و NADP الضرورية لعملية استقلاب الطاقة.

المظهر: مسحوق بلوري أبيض إلى أبيض مائل إلى الاصفرار، عادة عديم الرائحة أو برائحة خفيفة، وله طعم حامضي قليلًا.
الذوبان: قليل الذوبان في الماء البارد (حوالي 1.6 جرام لكل 100 مل عند درجة حرارة الغرفة)، لكنه يذوب أكثر في الماء الساخن، والإيثانول، والماء القلوي، وبعض المذيبات العضوية مثل البروبيلين جليكول والكلوروفورم. وهو عمليًا غير قابل للذوبان في الإيثر ومحاليل الاستر.
نقطة الانصهار: 234-237 درجة مئوية.

يحسن فيتامين ب3 مستويات الكوليسترول والدهون الثلاثية في الدم. يدعم وظائف الدماغ والصحة العقلية. يقوي الجلد ويحميه من أضرار أشعة الشمس. يلعب دورًا في تقليل الشعور بالتعب والإرهاق.
شروط التخزين: يجب تخزينه في مكان بارد ومظلم لمنع تحلله بفعل الضوء والحرارة.

فيتامين ب2، أو الريبوفلافين، يقدم عدة فوائد صحية مهمة:

  • إنتاج الطاقة: يلعب الريبوفلافين دورًا أساسيًا في تفكيك الكربوهيدرات والدهون والبروتينات لإنتاج أدينوسين ثلاثي الفوسفات (ATP)، وهو الجزيء الأساسي للطاقة المستخدم من قبل الخلايا لأداء وظائفها الحيوية.

  • الوقاية من الصداع النصفي: تشير الأبحاث إلى أن الريبوفلافين قد يقلل من تكرار وشدة نوبات الصداع النصفي، من خلال تحسين إنتاج الطاقة في الميتوكوندريا لخلايا الدماغ وتقليل الالتهابات العصبية.

  • حماية الرؤية: يساعد الريبوفلافين في الحفاظ على صحة العينين ومنع إعتام عدسة العين، الذي يعد سببًا رئيسيًا لضعف الإبصار.

  • الوقاية من فقر الدم: يساهم في امتصاص الحديد وإنتاج خلايا الدم الحمراء، مما يمنع فقر الدم الناجم عن نقص الحديد، خاصة لدى الحوامل والأطفال.

  • النشاط المضاد للأكسدة: يدعم الريبوفلافين أنظمة مضادات الأكسدة في الجسم، مما يقلل من الإجهاد التأكسدي والالتهابات، ويحمي الخلايا والأنسجة من التلف.

  • دعم وظائف الخلايا: ضروري لصحة الجلد، والأعصاب، والعضلات، المحافظة على الأغشية المخاطية، وإنتاج الهرمونات من الغدد الكظرية.

  • تقليل المخاطر المحتملة للسرطان: تشير بعض الدراسات إلى أن زيادة تناول الريبوفلافين قد تخفض خطر بعض أنواع السرطان مثل سرطان القولون، لكن الأدلة مختلطة وتحتاج لمزيد من البحث.

بشكل عام، الريبوفلافين ضروري لأيض الطاقة، وصحة الجهاز العصبي، والرؤية، وتكوين الدم، والدفاع المضاد للأكسدة. ونظرًا لكونه قابل للذوبان في الماء، يتم إخراج الفائض منه عن طريق البول، لذلك من المهم تناوله يوميًا من الغذاء أو المكملات.

ابقى على اتصال​

نحن نود سماعكم! في BOTS Pharma، فريقنا جاهز لمساعدتكم في أي استفسارات حول مكوناتنا أو فرص الشراكة. تواصلوا معنا اليوم ولنُعزز الصحة معًا!

Scroll to Top